ارتفاعٌ في أسعار البنزين!

صدر عن وزارة الطاقة والمياه، اليوم الجمعة، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشكل التالي:

– بنزين 95 أوكتان: 1406.000 ليرة لبنانيّة. (+3000)

– بنزين 98 أوكتان: 1446.000 ليرة لبنانيّة. (+3000)

– المازوت: 1304.000 ليرة لبنانيّة. (-6000)

– الغاز: 909.000 ليرة لبنانيّة.(0000)

بالوثائق – سعر جديد لربطة الخبز

صدر عن وزير الاقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الأعمال أمين سلام لائحة بأسعار ربطة الخبز، تجدون التفاصيل بالصورة المرفقة بالخبر.

البنزين متوفر.. إليكم أسعار المحروقات اليوم

أشار ممثل موزعي المحروقات فادي أبو شقرا إلى أن “النزوح الكثيف من المناطق المتضررة تسبب بفقدان المادة في بعض المحطات ولكن البنزين متوفر ولا مشكلة في موضوع المحروقات”.

وقد صدر جدول جديد لأسعار المحروقات، وأصبحت على الشكل التالي:

بنزين 95: 1403.000 (-2000)
بنزين 98: 1443.000 (-2000)
المازوت: 1310.000 (-7000)
الغاز: 909.000 (+2000)

المخزون كافٍ… لا تتهافتوا لشراء الخبز

بعد التهافت الكبير الذي شهدته الأفران، طمأن أمين سر اتحاد نقابات الأفران والمخابز في لبنان نعيم الخواجة اللبنانيين، عبر mtv، مؤكداً أن مخزون القمح يكفي لمدة شهرين والمطاحن على جهوزية كاملة.
وشدد على أن مخزون المطاحن والأفران من الطحين والمازوت كافٍ.

انخفاض في أسعار المحروقات

صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة, جدول جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:

– بنزين 95 أوكتان: 1,405,000 ليرة لبنانيّة (-11,000)

– بنزين 98 أوكتان: 1,445,000 ليرة لبنانيّة (-11,000)

– المازوت: 1,317,000 ليرة لبنانيّة (-11,000)

– الغاز: 907.000 ليرة لبنانية

 

انخفاض في أسعار المحروقات

صدر عن وزارة الطاقة والمياه، صباح اليوم الثلثاء، جدول جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:

– بنزين 95 أوكتان: 1416.000 ليرة لبنانية (-14000)

– بنزين 98 أوكتان: 1456.000 ليرة لبنانية (-14000)

– المازوت: 1328.000 ليرة لبنانية (-9000)

– الغاز: 907.000 ليرة لبنانية (-10000)

 

إنخفاض بأسعار المحروقات

صدر عن وزارة الطاقة والمياه، اليوم الجمعة، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشكل التالي:

– بنزين 95 أوكتان: 1430.000 ليرة لبنانيّة. (-29000)

– بنزين 98 أوكتان: 1470.000 ليرة لبنانيّة. (-29000)

– المازوت: 1337.000 ليرة لبنانيّة. (-16000)

– الغاز:917.000 ليرة لبنانيّة. (0000)

 

لهذه الأسباب ارتفعت أقساط المدارس…

مع بداية كل عام دراسي تعلو الصرخة من ارتفاع الاسعار لا سيما الاقساط المدرسية، والحصة الاكبر تنالها المدارس الكاثوليكية كونها تضم النسبة الاكبر من الطلاب. لماذا هذه الهجمة؟ وهل زيادة الاقساط مبررة؟

يتفهم امين عام المدارس الكاثوليكية الاب يوسف نصر ان تكون المدرسة الكاثوليكية في الواجهة وقد يكون ذلك نتيجة لآمال الناس المرتفعة عليها، لذا هي تتحمل “وزر التربية” في لبنان.
وبالنسبة الى الاقساط، يرفض نصر الكلام عن انها مرتفعة، شارحا ان سقف الاقساط في المدارس الكاثوليكية هو اقل من نصف قيمة الاقساط في المدارس الخاصة الافرادية، وهذا ما تثبته دراسة مقارنة لـ 43 مؤسسة مدرسية.

ويشرح نصر هناك تنوع كبير ضمن الاقساط في المدارس الكاثوليكية، حيث اكثر من 60% منها اقساطها تقارب الألف دولار، و30% اقساطها في معدل الـ 1700 دولار و10% فقط اقساطها فوق الألفي دولار، وبالتالي حتى ضمن فئة الـ10% امكانات الاهالي متنوعة، مشددا على ان “مدارسنا فيها من كل الطبقات”، لافتا الى ان هذا الاختلاط والتنوع امر مهم جدا يجب الحفاظ عليه كي لا نصل الى ما يسمى مدارس النخبة او الاقطاعية.

ويضيف: هناك امران مهمان نركز عليهما في قلب كل مدرسة، اولا: اسلوب معتمد في معظم المدارس الكبيرة لجهة ان من لديه الامكانات يستطيع ان يساعد الآخرين، ثانيا تقسيم الاقساط الى فئات: A ،B ،C، حيث المقتدر يستطيع ان يساعد سواه.

وردا على سؤال، يوضح نصر انه في المدارس الكاثوليكية نعتمد سياسة حصر المساعدات بالطبقة الاكثر فقرا لا سيما بالنسبة الى العام 2024 – 2025، قائلا: اننا نعتبر ان هناك اهالي مرتاحين وقادرين على تسديد الاقساط ، منهم على سبيل المثال، موظفي الدولة حيث تعاونية الموظفين تقدم منحا مدرسية تتراوح ما بين 1150 الى 1950 دولارا، كما ان اصحاب المهن الحرة اصبح مدخولهم بالدولار… وبالتالي تبقى الطبقة الافقر التي نركز عليها لنوجه المساعدات اليها ولهذا السبب تم تفعيل المكاتب الاجتماعية في كافة المدارس.

ماذا عن الاساتذة واهمية المحافظة على المعايير والجودة؟ يجيب نصر: هذا هم اساسي من هموم المدارس الكاثوليكية التي تقوم على المعلم الكفوء والمتميز، ويقول: للأسف مع بداية الازمة خسرنا نسبة معينة من هؤلاء الاساتذة الكفوئيين نتيجة لعدم اكتفائهم بما يُقدم لهم من قبل المدارس الكاثوليكية، لذا نعمل راهنا مع كل مدرسة كي نحسن وضع المعلمين، وهذا هو السبب الرئيسي لزيادة الاقساط للعام الدراسي الحالي.
ويشير الى ان لدى كل مدرسة سياستها الخاصة في هذا الموضوع وهي تبحث دائما عن اساتذة بنفس الكفاءة، او انها تعمل على تدريب الاساتذة الجدد ليصلوا الى نفس المستوى من الكفاءة ويصبحوا ايضا على مستوى عال من التميّز.

إنخفاضٌ في أسعار المحروقات

صدر عن وزارة الطاقة والمياه، صباح اليوم الثلاثاء, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:

– بنزين 95 أوكتان: 1459.000 ليرة لبنانيّة.

– بنزين 98 أوكتان: 1499.000 ليرة لبنانيّة.


– المازوت: 1354.000 ليرة لبنانيّة.

بالفيديو: “الزعبرة منتشرة… كيف باخد حقّي؟”

أشار مدير عام وزارة الاقتصاد محمد أبو حيدر إلى أنّ “هناك مخالفات عدّة يرتكبها أصحاب المولّدات، وهي عدم الالتزام بتسعيرة وزارة الطاقة، عدم تركيب عدادات، عدم استحقاق الـTVA وعدم استخدام الفلاتر”.

وأضاف أبو حيدر، في حديث لـmtv: “البلديات مسؤولة، وبعضها رفض استلام المولّدات بسبب المصالح الشخصيّة، كما لا قدرة لعدد منها على تشغيل المولّد”.
كما شدّد على “أنّنا نقوم بتعديلات على قانون حماية المستهلك، وعندما تكون العقوبة رادعة لن يجرؤ أحد على قطع كهرباء المولّد عن المواطن، لأنّه سيُعاقب”.

انخفاضٌ في أسعار المحروقات!

صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل الآتي:
– بنزين 95 أوكتان: 1.483.000 ليرة لبنانيّة. (-34000 )
– بنزين 98 أوكتان: 1.523.000 ليرة لبنانيّة. ( -33000)
– المازوت: 1.366.000 ليرة لبنانيّة. ( -13000)

أسعار الحقائب المدرسيّة “نار”… ومُخالفات في مكتبات

يعيشُ الأهل الذين يتحضّر أولادهم للعودة الى المدارس كابوساً حقيقيّاً مع ارتفاع أسعار الكتب المدرسيّة والقرطاسيّة التي سجّلت أرقاماً قياسيّة في ظلّ موجة الغلاء الحديثة في لبنان، في وقتٍ بات فيه سعر الحقيبة المدرسيّة يوازي نصف راتب “موظّف دولة”.

يبدأ سعر الحقيبة العاديّة التي قد لا تدوم عاماً كاملاً بـ30 دولاراً وقد يتخطّى الـ100 دولار في بعض المكتبات، أما أسعار الكتب المُستوردة فحدّث ولا حرج، إذ بات الطفل الواحد بحاجة الى كتب جديدة بكلفة قد تتخطى الـ250 دولاراً. عالم القرطاسيّة الذي من المفترض أن يستمتع الطّفل باختيار ما يحتاجه منه لعامه الدراسي، بات يشكّل رُعباً للأهالي. سعرُ بعض الدفاتر يتخطّى الـ10 دولارات، أمّا الأقلام ذات النوعيّة الجيّدة، فسعرها مرتفع جداً، ويعود سبب الغلاء الأساسي الى التضّخم في الأسعار عالميّاً وارتفاع أسعار المواد الأوليّة التي تدخل في صناعة مُختلف أصناف القرطاسيّة.

صحيحٌ أنّ ارتفاع الأسعار قد يكون مُبرّراً في بعض الأحيان، ولكنّ بعض التجّار يستغلّون عودة التلامذة الى المدارس لتحقيق أرباحٍ كبيرة في هذا الموسم على حساب الميزانيّات المتواضعة لغالبيّة الأهالي في لبنان. وأمام هذا الواقع، يكشفُ المدير العام لوزارة الاقتصاد والتجارة محمّد أبو حيدر أنّ “مراقبي الوزارة جالوا على 40 مكتبة في الأيّام الأخيرة الماضية، وقد وُجّهت إنذارات وسُطّرت محاضر ضبط بحقّ المُخالفين وخصوصاً من لوحظ أنّ أرباحهم على القرطاسيّة كانت مرتفعة جدّاً وتخطّت النسب المقبولة”، مُضيفاً في مقابلة مع موقع mtv: “بالنسبة للكتب فهي تنقسم الى شقّين، الشقّ الأول هي الكتب ذات الصناعة المحليّة، وسعرها مُحدّد، أمّا الكتب المُستوردة فهي بطبيعة الحال تُسعّر بالدولار واليورو، ولا مخالفات في تسعير الكتب المدرسيّة، إنمّا المخالفات التي رصدناها كانت فقط في أسعار القرطاسيّة”.

وبالعودة الى الشنطة المدرسيّة، نتوجّه الى الأهل ببعض المعايير التي يجب التنبّه إليها عند شراء حقيبة جديدة لأولادكم حفاظاً على سلامتهم ولكي لا تهدروا أموالكم على شكل الحقيبة وعلامتها التجاريّة فقط:

• انتبهوا لوزن الحقيبة الذي يجب ألاّ يتخطّى 10 في المئة من وزن الطالب، لأنّ الحقيبة الثقيلة قد تؤثّر على تطوّر ونمو جسم الطفل.
• احرصوا على وجود جيوب عدّة في الحقيبة لتوزيع وزن الكتب والقرطاسيّة.
• اشتروا حقيبة أحزمة الكتفين فيها مبطّنة وعريضة وتضمّ حزاماً للخصر لأنها تُخفّف الضغط على الكتفين.
• لا تشتروا الحقائب المزوّدة بعجلات لأنّ وزنها يكون أثقل من الحقائب العادية.