صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلاثاء, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:
– بنزين 95 أوكتان: 1.417.000 ليرة لبنانيّة. (-7000)
– بنزين 98 أوكتان: 1.457.000 ليرة لبنانيّة. (-7000)
– المازوت: 1.326.000 ليرة لبنانيّة. (+1000)
– الغاز: 1.050.000 ليرة لبنانيّة. (-1000)
قال مصدر إقتصادي رسمي إن مصرف لبنان لا يزال يحافظ على المنسوب المرتفع للإحتياط الإلزامي الخاص به، وهو قادر، لا بل سيعتمد سياسة دائمة في زيادة الدفعات الشهرية للتعميمين 158 و166 .
ولفت “الى أن سياسة مصرف لبنان النقدية إذا إستمرت على هذه الوتيرة من دون إنفلاش لليرة اللبنانية في السوق المحلية، ستمكّنه من تكوين مبالغ كبيرة بالعملات الأجنبية من أجل تعزيز الإحتياطي إن كان الإلزامي أو الحر الذي يستطيع من خلاله تسديد كم أكبر من حقوق المودعين، حتى أنه سوف يسعى الى أن يصدر تعميمات جديدة بهدف استفادة كل الودائع من السحوبات وسيصرف النظر نهائياً عن الحسابات المؤهلة وغير المؤهلة.
صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:
– بنزين 95 أوكتان: 1424.000 ليرة لبنانيّة. (-13000)
– بنزين 98 أوكتان: 1464.000 ليرة لبنانيّة. (-13000)
– المازوت: 1325.000 ليرة لبنانيّة. (+2000)
– الغاز: 1051.000 ليرة لبنانيّة.
انخفض اليوم، سعر صفيحة البنزين 95 و98 أوكتان 4 آلاف ليرة، فيما ارتفع سعر المازوت 6 آلاف ليرة وقارورة الغاز 3 آلاف ليرة، وأصبحت الأسعار على الشكل التالي:
البنزين 95 أوكتان: مليون و437 ألف ليرة
البنزين 98 أوكتان: مليون و477 ألف ليرة
المازوت: مليون و323 ألف ليرة
الغاز: مليون و51 ألف ليرة
صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:
– بنزين 95 أوكتان: 1441.000 ليرة لبنانيّة. (-12000)
– بنزين 98 أوكتان: 1481.000 ليرة لبنانيّة. (-12000)
– المازوت: 1317.000 ليرة لبنانيّة. (+8000)
– الغاز: 1048.000 ليرة لبنانيّة.
صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلاثاء, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:
– بنزين 95 أوكتان: 1.453.000 ليرة لبنانيّة. (-16000)
– بنزين 98 أوكتان: 1.493.000 ليرة لبنانيّة. (-16000)
– المازوت: 1.309.000 ليرة لبنانيّة. (-6000)
– الغاز: 1.048.000 ليرة لبنانيّة. (+16000)
انخفض اليوم، سعر صفيحة البنزين 95 و98 أوكتان 9 آلاف ليرة والمازوت 18 ألف ليرة، فيما استقر سعر قارورة الغاز، وأصبحت الأسعار على الشكل التالي:
البنزين 95 أوكتان: مليون و469 ألف ليرة
البنزين 98 أوكتان: مليون و509 آلاف ليرة
المازوت: مليون و315 ألف ليرة
الغاز: مليون و32 ألف ليرة
أعلن مصرف لبنان، في بيان أنه “بالنظر الى الظروف الطارئة التي تمر بها البلاد، قرر المجلس المركزي لمصرف لبنان الطلب الى المصارف تسديد مبلغ يساوي دفعتين شهريتين في بداية شهر تشرين الثاني القادم، لكافة المستفيدين من التعميمين الأساسيين رقم ١٥٨ و١٦٦.
مع الإشارة الى ان العمل باحكام التعميمين المذكورين يستمر في شهر كانون الأول بشكل طبيعي.”
انخفض اليوم، سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان و98 أوكتان 3 آلاف ليرة والمازوت 6 آلاف ليرة، فيما ارتفع سعر قارورة الغاز 19 ألف ليرة، وأصبحت الأسعار على الشكل التالي:
البنزين 95 أوكتان: مليون و478 ألف ليرة
البنزين 98 أوكتان: مليون و518 ألف ليرة
المازوت: مليون و333 ألف ليرة
الغاز: مليون و32 ألف ليرة
أشار رئيس نقابة مستوردي المواد الغذائية هاني بحصلي إلى أنّ “الحرب الكبرى على لبنان حصلت والوضع غير مطمئن، لكن من الناحية التموينيّة ليس هناك أيّ مشكلة حتى الآن”.
وطمأن بحصلي في حديث لـmtv، أنّ “البضائع كافية ولا مُبرّر لارتفاع الأسعار والمنافسة، والعروضات موجودة”.
أمّا عن إدراج لبنان على اللائحة الرماديّة، فقال بحصلي: “هذا الإجراء سيُصعّب عملية الاستيراد والتصدير”.
ارتفع اليوم، سعر صفيحتي البنزين 95 و98 أوكتان 6 آلاف ليرة، فيما انخفض سعر المازوت ألف ليرة، واستقر سعر قارورة الغاز.
وأصبحت الأسعار على الشكل التالي:
البنزين 95 أوكتان: مليون و1482 ألف ليرة
البنزين 98 أوكتان: مليون و521 ألف ليرة
المازوت: مليون و1339 ألف ليرة
الغاز: مليون و13 ألف ليرة
صدر عن مكتب وزير الاتصالات جوني القرم، ما يلي:
في خضم العدوان الإسرائيلي على لبنان، وفي ظل تعرّض العديد من محطات الارسال والانترنت إلى أضرار نتيجة القصف، أعدّت وزارة الاتصالات تقريرًا عن حجم الخسائر التي مُنيت بها هيئة “اوجيرو” شركتي الخليوي “ألفا” و”تاتش” خلال هذه الحرب، حيث تم تقديرها بنحو ٦٧ مليون دولار، وتم تسليم هذا التقرير إلى وزير البيئة ناصر ياسين الذي سيقوم بعرضه في مؤتمر باريس المرتقب عقده في ٢٤ من الشهر الحالي.
يهمّ وزارة الاتصالات أن تؤكّد أنّ الهدف من التقرير هو:
اولاً: عرض ما تحتاجه الوزارة من تعويضات من أجل دعم أهالي الجنوب الصامدين في قراهم وبلداتهم كي لا ينضموا إلى لائحة النازحين، نظرًا الى حيوية هذا القطاع واعتباره أساسيا ومدى تأثيره على المساعدة في صمودهم.
ثانياً: دعم تأمين الموارد اللازمة لجهات الإغاثة والجهاز الطبي والمستشفيات كي تبقى عملية التواصل قائمة.
ثالثاً: تأمين الانترنت لعملية التعليم عن بعد لتفادي خسارة العام الدراسي وسط الحرب الدائرة.
رابعاً: تأمين الانترنت ضمن مراكز الإيواء خاصة بعد استحداث ألف مركز جديد.
إن وزارة الاتصالات تعتبر هذه الأرقام من الحاجات الأساسية لتأمين التواصل والاتصال للصامدين في الجنوب وللنازحين منه وكذلك للقطاعين الطبي والتعليمي.
