بلدية جران البترونية: ظاهرة سرقة قوارير الغاز تجتاح البلدة

0

أعلنت بلدية جران – قضاء البترون في بيان، أنه “بعد ظاهرة سرقة قوارير الغاز الممنهجة والتي تجتاح البلدة منذ فترة بالاضافة الى سرقة بعض المقتنيات الموجودة حول منازل البلدة والقرى المجاورة، قمنا بمراجعة مخفر البترون بهذا الشأن الأمني المتمادي وطالبنا بتكثيف دورياته في قريتنا والقرى المجاورة، وقد تجاوب مع مطلبنا والموافقة على مباشرة تسيير الدوريات المكثفة”.

وطلبت البلدية من اهالي جران والجوار “توخي الحذر واليقظة اكثر في ما يخص اغراضهم حول منازلهم، والاتصال بنا عند رصد أي تحرك مشبوه!”.

ندوة رقمية لمركز التراث في LAU : حرارة الحضور عصب العروض

0

عقد مركز “التراث اللبناني” في الجامعة اللبنانية الأميركية LAU ندوته الرقمية الرابعة عن بعد حول “العروض الأوركسترالية والكوريغرافية في العصر العالمي الجديد”. أعدها وأدارها مدير المركز الشاعر هنري زغيب، وحاور فيها القائد الأوركسترالي الفيلهارموني هاروت فازليان، والقائد الأوركسترالي الشرقي أندريه الحاج، ومن القاهرة المخرج اللبناني الكوريغرافي وليد عوني.

زغيب

في مطلع الندوة أشار زغيب إلى “دور مركز التراث في إبقاء النشاط الثقافي نابضا إبان الوقت الراهن، ولو بواسطة المنصة الرقمية الإلكترونية كي لا يتوقف النشاط مع توقف الحياة الثقافية والاقتصادية في البلاد، بسبب الشلل الاجتماعي وغياب التجمعات في المحاضرات والمسارح”.

فازليان

واعتبر المايسترو هاروت فازليان “ان قيادة الأوركسترا عن بعد ليس بديلا ولا رديفا، بل هو تدبير موقت ليس متحمسا أبدا أن يكرره، لأن “ما يحصل خلال العزف الحي المباشر من حوار بين الآلات وتجاورها معا على المسرح لا يمكن أن يعوضه عزف منفرد حين كل موسيقي يعزف وحده في بيته، مهما تكن براعة التكنولوجيا الرقمية في جمع الآلات معا حتى تشكل فرقة افتراضية للعزف عن بعد”.

وعن برنامج الأمسيات، شرح فازليان “أهمية أن تتوضح للجمهور تفاصيل شكلية ومضمونية من المقطوعة المعزوفة كي يتابع الجمهور بشكل أفضل ما تؤديه الآلات من تعابير موسيقية غالبا ما تحاكي الطبيعة بأصوات طيورها ونسيمها وكائناتها”.

وختم فازليان كلامه ب”ضرورة العودة إلى صالة الكونشرتو، أو حتى في الهواء الطلق، حتى تستعيد الموسيقى هيبتها وجلالها وكل ما في وهج الموسيقى الكلاسيكية من جمال”.

عوني

وذكر المخرج ومصمم الرقص وليد عوني ب”صعوبة العودة الطبيعية في القاهرة حاليا إلى العروض الكوريغرافية في الصالات المعتادة، لأن وضع الوباء لا يزال على أشده ويستحيل جمع الجمهور لحضور أمسية فنية”. لذا هو يسعى حاليا إلى “تحضير أعمال مقبلة لتنفيذها بالشكل العادي”، وهو يرفض كليا “فكرة إعداد مشهدية راقصة عن بعد، ثم جمع المقاطع واللقطات في شاشة واحدة، لأن الرقص بطبيعته يفترض تماسك الأيدي وتزاوج الأجساد وتماوج الكل على المسرح في هيبة الديكور والمستلزمات البصرية التي يشكل مجموعها جمالية المشهد الراقض متحركا بين أمواج الموسيقى”. وهو يتمنى “إعداد برامج مقبلة من صميم التراث كي ينقل إلى مشاهديه من الأجيال الجديدة ما في هذا التراث من غنى وفير يجدر اطلاع مشاهدين جدد عليه”.

الحاج

واعلن المايسترو أندريه الحاج، انه لن يعيد تجربة “بحبك يا لبنان” عن بعد. وهو يفضل “أن تعود المسارح إلى جمهورها، ولو في البداية باتباع المحاذير الضرورية من تخفيف عدد المقاعد وتباعدها في الصالة، ولو بتخفيف عدد الموسيقيين حتى الحد الأدنى من ضرورات العمل الموسيقي المتكامل”. فقائد الأوركسترا، وأمامه الموسيقيون، “يتفاعل مع تجاوب الجمهور وتصفيق الأيادي والحرارة التي يخلقها حضور الناس جسديا في القاعة، وإلا بدون حيوية المتلقي يكون عمله آليا كأنه يقود الفرقة في برنامج تلفزيوني أو أمام كاميرا السينما”. وهو سيبقي في المرحلة المقبلة كذلك على البرامج الموسيقية ذاتها “متنوعة بين التراث العربي القديم، والأعمال اللبنانية خصوصا والعربية عموما، لتعميم نشرها في أوساط المقبلين على الصالات بكثافة لافتة. فالفن لا عمر موقتا له بل ينتقل بكامل هيبته وسلطانه من جيل إلى جيل”.

مداخلات

تخلل الندوة عرض ثلاثة أعمال للمشاركين: من هاروت فازليان قيادته عن بعد القصيدة السمفونية “هكذا تحدث زردشت” بموسيقى ريتشارد شتراوس (نفذها للمرة الأولى في فرنكفورت – 1896)، من أندريه الحاج قيادته عن بعد أغنية “بحبك يا لبنان” للأخوين رحباني (نفذاها للمرة الأولى في معرض دمشق الدولي – 1976)، ومن وليد عوني (مقطع من مشهدية “أخناتون” (دار الأوبرا – القاهرة 2019).

وفي الجزء الأخير من الندوة كانت مداخلات ومناقشات حول الموضوع من بيروت (المحامي سمير تابت، مندوب “شركة المؤلفين والملحنين في لبنان” – ساسيم)، من ألمانيا (الكاتب المسرحي فارس يوكيم)، من لوس أنجلس كاليفورنيا (المايسترو نبيل عزام)، من نيويورك (نديم شحادة مدير مركز نيويورك لدى الجامعة اللبنانية الأميركية)، من مونتريال كندا (مؤسس “تـجمع منتدانا الثقافي”).

بينها لبنانية.. تعرّفوا إلى قائمة أفضل 10 جامعات عربية لعام 2021

0

أصدرت مؤسسة “كيو إس” تصنيفها الجديد لأفضل 1000 جامعة على مستوى العالم لعام 2021، حيث حلت أفضل 10 جامعات عربية ما بين المراتب 143 و650 عالميا.

وفي التفاصيل أنّ 3 جامعات سعودية استحوذت على مراتب في قائمة أفضل 10 جامعات عربية، فيما تحتضن الإمارات جامعتين، وقطر واحدة، وجامعة واحدة لكل من مصر والأردن ولبنان.

وتعتمد المؤسسة في تصنيفها السنوي على ستة مؤشرات مختلفة تشمل: السمعة الأكاديمية، مكانة خريجي الجامعة في سوق العمل، نسبة أعضاء الهيئة التدريسية إلى عدد الطلاب، ونسبة الشهادات العلمية لكل عضو في الهيئة الأكاديمية، ونسبة الطلبة الأجانب، ونسبة أعضاء الهيئة الأكاديمية الأجانب.

عالميا، استحوذت الجامعات الأميركية على المرتب الأربع الأولى، حيث جاء معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في المرتبة الأولى، وجامعة ستانفورد الثانية، وجامعة هارفارد الثالثة، ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا الرابعة.

وتاليا أفضل 10 جامعات عربية:

1. جامعة الملك عبد العزيز

حصلت على المرتبة الأولى عربيا و143 عالميا، وهي لا تزال تحتفظ بمرتبتها كأفضل جامعة عربية، لكن ترتيبها ارتفع 43 مرتبة عما كانت عليه خلال العام الماضي، لتصبح ضمن أفضل 150 جامعة على مستوى العالم.

2. جامعة الملك فهد للبترول والمعادن

حصلت على المرتبة الثانية عربيا و186 عالميا، مرتفعة من المرتبة 189 خلال تصنيف العالم الماضي، وتعتبر إحدى الجامعات الحكومية في السعودية، والتي تأسست في 1963.

3. جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا

حلت في المرتبة الثالثة عربيا، و211 عالميا، وكانت قد تأسست في 2007.

4. الجامعة الأميركية في بيروت

حلت في المرتبة الرابعة عربيا و220 عالميا، وهي جامعة خاصة كانت قد تأسست في 1866 في منطقة راس بيروت.

5. جامعة قطر

حصلت على المرتبة الخامسة عربيا و245 عالميا، وكانت قد تأسست في 1973.

6. جامعة الإمارات العربية المتحدة

حصلت على المرتبة السادسة عربيا، و284 عالميا، وكانت قد تأسست في 1976.

7. جامعة الملك سعود

حصلت على المرتبة السابعة عربيا، و287 عالميا، وكانت قد تأسست في 1957.

8. الجامعة الأميركية في الشارقة

حلت في المرتبة الثامنة عربيا، و348 عالميا، وكانت قد تأسست في 1997.

9. جامعة السلطان قابوس

حلت في المرتبة التاسعة عربيا، و375 عالميا، وكانت قد تأسست في عام 1986.

10. الجامعة الأميركية بالقاهرة

حلت في المرتبة العاشرة عربيا، و411 عالميا، وكانت قد تأسست 1919.

بالفيديو: زحمة لا مثيل لها على شاطئ صور… لا وقاية من كورونا

يشهد شاطئ صور زحمة لا مثيل لها جراء توافد عدد كبير من المواطنين من مختلف المناطق الى الشاطئ.

وتجمّعوا على الشاطئ ونصبوا الشماسي من دون مراعاة قواعد التباعد الاجتماعي أو التقيّد بإجراءات الوقاية من فيروس كورونا.

الكتلة الوطنية: مستمرون في الثورة حتى تحقيق مطلبها الموحد بتشكيل حكومة مستقلة

0

رأت “الكتلة الوطنية” في بيان “أن الثورة عائدة بكل وضوح بمطلبها الواحد الموحد منذ 17 تشرين 2019، ألا وهو تأليف حكومة مستقلة سيادية بصلاحيات تشريعية”.

وأكدت “أن الثورة بكل مشاربها ومكوناتها تضع مطلب الحكومة المستقلة على رأس أولوياتها”، موضحة “أنّ لا معالجة للأزمة الاقتصادية ولا تأمين استقلالية للقضاء، ولا وقف للهدر والفساد، ولا إصلاح ولا تنظيم لانتخابات نزيهة، ولا اتفاق على المواضيع الخلافية بين اللبنانيين في ظل النهج التعطيلي القائم على تقاسم الغنائم والمحاصصة بين “الأحزاب الطوائف”، الذي أدى الى الوضع المأسوي الذي يعيشه لبنان اليوم”.

ولفتت “الكتلة” إلى “أن الثورة حريصة على استقامة العمل الديموقراطي عبر إجراء انتخابات نيابية وبلدية تعبر عن إرادة اللبنانيات واللبنانيين التغييرية. وهذا مشروط أولا بإدارة حيادية مستقلة لها وبإلغاء المال السياسي ومن بينه مال التبعية للخارج، وبالتالي وجوب تنظيم الإنفاق والإعلام الانتخابيّين، ووضع قانون تمثيلي صحيح وضمان مراقبة موضوعية وصارمة للعملية الانتخابية، وهذا الشرط غير مستوفى حتى اليوم”.

وأشارت “الكتلة” إلى “أن الثورة مبدئية، ولن تقبل بتسلل رموز المنظومة الفاسدة لتبييض صورتهم على الرغم من تحايلهم الكبير لخرقه”.

أضافت: “لقد كان هذا المبدأ ولا يزال، والذي تجسد بشعار “كلن يعني كلن”، ضمانة استمرارية الثورة وصلابتها في وجه السلطة وأجهزتها بأوجهها كافة وبأساليب الترهيب والترغيب”.

وختمت “الكتلة” بيانها بالتأكيد “أن الثورة مستمرة في كل الساحات والمناطق حتى الوفاء بعهد التغيير الذي قطعه الشعب اللبناني في 17 تشرين، لبناء وطن يليق بهم وبأبنائهم”.