تقدّم الناشط السياسي المحامي أنطونيو فرحات ترشيحه رسميّاً للإنتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الماروني في قضاء جبيل تحت شعار “إيه منقدر”
خاص-الخوري غداً يترشح للإنتخابات النيابية
علم موقع ” قضاء جبيل ” من مصادر مقربة من النائب السابقالدكتور وليد الخوري انه سيتقدم غداً بترشيحه للإنتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الماروني قي قضاء جبيل .
وأكدَت المعلومات ان حركة الإتصالات مستمرة مع الخوري من كل روؤساء اللوائح الانتخابية بإنتظار حسم قراره النهائي ،لاسيما وأن الخوري مؤمناً بالخط الوطني الذي على اساسه خاض الإنتخابات عام ٢٠١٨ حيث نال ما يقارب ال ٧٨٠٠ صوتاًمن الناخبين الجبيليين المؤمنين بحضوره السياسي والإنمائي والخدماتي المستدام في القضاء وقربه من أبنائه .
خاص-أمير المقداد يعلن ترشحه في جبيل عل لائحة مشروع وطن الإنسان
أعلن أمير المقداد ترشّحه للانتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الشيعي في قضاء جبيل على لائحة مشروع وطن الانسان .
وقال : فلتكُن معركة ديمقراطية نحو بناء الدولة الحديثة ودولة المؤسسات والقانون.
وتوجه بالشكر الى رئيس المجلس التنفيذي النائب المسقيل نعمة افرام لثقته.
بالتفاصيل – هكذا رست التحالفات في كافة المناطق اللبنانية!
رغم الاجواء الاخيرة عن امكانية تأجيل الانتخابات النيابية لكن التحضيرات ما زالت على قدم وساق وان تراجعت نسبيا، لكن الاتصالات حسب المصادر رست على الشكل الاتي داخل فريق ٨ اذار: التحالف شامل»وكامل» في كل الدوائر بين حزب الله وامل مع تبادل الاصوات التفضيلية.
2- التحالف بين امل والتيار الوطني الحر على القطعة في بعض الدوائر لتامين الحاصل الانتخابي وهذا لا ينفي وجود بعض العقد والشكوك المتبادلة.
3- التنسيق بين بري وجنبلاط ثابت «ولم يهتز ولن يهتز»، والاصوات التفضيلية لحركة امل لن تصب ضد جنبلاط وهذا ما يجعل رئيس الاشتراكي مرتاحا في بيروت وراشيا.
4- بري ابلغ حزب الله ان ايلي الفرزلي ثابت عنده، واذا بقي باسيل متمسكا بالرفض، لا تحالف بين امل والتيار في البقاع، لان رئيس المجلس كان واضحا «انا وايلي الفرزلي» سوا، داخل المجلس وخارجه».
5- تراجع التيار عن ترشيح فايز كرم بعد اصرار حزب الله.
6- اعطاء النائب الماروني في بعلبك للحزب القومي على ان يكون المقعد الكاثوليكي الذي يشغله حاليا البير منصور للتيار الوطني.
7- التركيز على دعم التيار الوطني في زحلة.
8- حسم موضوع الاحباش خارج لوائح الثنائي وخوض المعركة بشكل مستقل، كما حسم اسامة سعد ترشحه بشكل مستقل عن احزاب ٨ اذار.
9- نجاح واكيم سيكون على لائحة الثنائي الشيعي في بيروت الثانية.
10- التحالف بين القومي والمردة في الشمال والكورة وبين فيصل كرامي وجهاد الصمد والعلويين في طرابلس.
11- حسم موضوع تواجد اسعد حردان وقاسم هاشم على لوائح الثنائي الشيعي في حاصبيا.
12- لم يتم التوافق حتى الان على خوض ارسلان ووهاب والقومي الانتخابات بالتحالف مع التيار الوطني في الشوف وعاليه ، لكن حزب الله على»الخط الساخن «بين الحلفاء والحسم اليوم بعد الاجتماع مع باسيل. وعلم ان «فيتو» باسيل على مرشح ماروني فاعل في الجبل يشكل نقطة الخلاف الاساسية.
13- لم يحسم حتى الان موضوع حصة حزب البعث العربي الاشتراكي، وفي اي دائرة.
اما بالنسبة لـ ١٤ اذار، فان القوات اللبنانية تخوض تحالفاتها على القطعة وتحديدا مع جنبلاط في الشوف وعاليه وبعبدا، ومع العديد من القوى السياسية والفاعليات والعائلات والاحزاب في باقي الدوائر تحت شرط ان تكون المرجعية للقوات لتأمين نجاح مرشحيها، واللافت ان حزب الله والقوات اللبنانية هما الفريقان الوحيدان اللذان درسا الملف الانتخابي بشكل جيد ودقيق.
2- حسم المقعد الماروني في عاليه لراجي السعد بقرار من جنبلاط على ان يكون المرشح الأرثوذكسي للقوات اللبنانية مع تقدم اسم رئيس مصلحة المهندسين في القوات اللبنانية من أل متى من بحمدون.
3- توجه النائب وليد جنبلاط الى ترشيح شخص من آل الخطيب عن المقعد السني الثاني في الشوف قوبل باعتراضات واسعة من قبل مناصري المستقبل في اقليم الخروب بالتزامن مع رفض الحريري شخصيا لهذا التوجه، وهذا الرفض قد يدفع جنبلاط الى العودة عن قراره.
4- توجه فؤاد السنيورة الى تشكيل لائحة في بيروت وبالتحالف مع ميقاتي في طرابلس الذي سيحسم موقفه خلال ٢٤ ساعة.
5- توافق بين جزء من المجتمع المدني وحزب الكتائب على خوض الانتخابات بشكل مشترك، ولهذه الغاية عقد اجتماع ضم ميشال معوض ونعمة افرام وسامي الجميل وبعض وجوه المجتمع المدني في حضور السفيرة الاميركية ومسؤولة بارزة في السفارة.
6- اتجاه العديد من الشخصيات المحسوبة على 8 و14 اذار والتي لم يسعفهم الحظ الى الدخول في اللوائح الاساسية الى تشكيل لوائح مستقلة.
الصورة الانتخابية ستحسم اواخر الاسبوع حسب المصادر وفي كل المناطق، ونهار الاحد سيكون موعد اعلان الاحزاب عن المرشحين.
السنيورة لم يعد متحمساً للترشح إلى الانتخابات: “خليني متل شبح بعيون الخصوم”
ذكرت مصادر “بارزة” حضرت اللقاء الذي عقده الرئيس فؤاد السنيورة مع فعاليات سنية من مختلف المناطق اللبنانية تحت عنوان “مجموعة العشرين”، أنّ “السنيورة لم يعد مُتحمسًا للترشح إلى الإنتخابات النيابية في دائرة بيروت الثانية، وذلك بسبب المواقف البيروتية الرافضة للرئيس السنيورة”.
وكشفت المصادر، أنّ “شخصيات عدّة حضرت اللقاء، قالت لـ السنيورة أنّ القاعدة الشعبية في بيروت لا تُؤيد ترشيحه، رغم تقديرها لـ “حنكته” السياسية وطريقة إدارته للملفات”.
وعبّرت مصادر في إتحاد العائلات البيروتية عن “رفضها لإطلاق إسم لائحة الرئيس فؤاد السنيورة في بيروت”، مُشيرة إلى أنّ “دوره يقتصر على إختيار بعض الأسماء وتوزيع الأدوار السياسية والإنتخابية في العاصمة وخارجها”.
الأمر اللافت الذي كشفته المصادر هو “جواب السنيورة على كُل مَن طلب منه الكشف عن قراره إن كان قرّر الترشّح أو العزوف عن الترشح للإنتخابات، حيث أجاب: “خليني متل شبح بعيون الخصوم”.
قرار إنتخابي يقلب المعادلة!
شكّل إعلان رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة والنائب السابق مصطفى علوش المستقيل من تيار «المستقبل» وبعض الشخصيات «المستقبلية» احتمال الترشّح للانتخابات النيابية المقبلة، والدعوة الى المشاركة في الانتخابات و»عدم إخلاء الساحة لـ»حزب الله» والطارئين»، تطوُّراً سياسياً وانتخابياً مهماً، بعد قرار رئيس «المستقبل» سعد الحريري عدم خوضه وتياره الانتخابات. وإذا قررت هذه الشخصيات خوض الانتخابات، وإذا تحالفت وتعاونت مع قوى أخرى ومنها حزب «القوات اللبنانية»، سيقلب هذا القرار المعادلات التي كانت مطروحة، إن لجهة خروج السنّة من المعركة الانتخابية السيادية بوجه «حزب الله» وإن لجهة «خَربطة» قرار الحريري وتصوّره.
تتواصَل الاتصالات سنّياً لحسم القرار انتخابياً، ويجري حديث أيضاً عن إمكانية تحالف أو تعاون بين هذه الشخصيات السنية و«القوات» لـ«منع «حزب الله» من استغلال الفراغ سنياً». في المقابل، يؤكد «حزب الله» أنّه لا يسعى الى «السيطرة على الساحة السنية». ويذكر أنّ «من يركّزون على هذه الدعاية ضده قبل الانتخابات، كانوا حلفاءه في انتخابات 2006 في ما يُسمّى بـ«التحالف الرباعي»، وفي انتخابات 2009 كانوا يريدون قضية يخوضون الانتخابات على أساسها فكانت سلاح المقاومة، فيما أنّهم يعلمون أنّ سلاح المقاومة والاستراتيجية الدفاعية لا علاقة لهما بالانتخابات، وليس هذا المكان الذي يناقش فيه سلاح المقاومة». ويرى «أنّهم يبحثون عن قضية الآن، وهي أنّهم لا يريدون إخلاء الساحة أمام «حزب الله»، لكن من يمنعهم؟ ليترشحوا وينجحوا ويفرحوا ويحققوا الذي يريدونه ولا يخلوا الساحة».
ويؤكد «الحزب» أنّه «لا يتدخل في الساحة السنية بل يدعم حلفاءه الذين لديهم وجود طبيعي في هذه الساحة»، ويسأل: «هل يُمكنهم نكران أنّ فيصل كرامي وجهاد الصمد و»المشاريع» وعبد الرحيم مراد وأسامة سعد وعبد الرحمن البزري لهم وجود حقيقي في الساحة السنية، وهؤلاء أساساً في انتخابات 2018 وفي ظلّ وجود «المستقبل» والحريري أتوا بـ9 نواب من أصل 27 نائباً سنياً من خارج تيار «المستقبل»؟». وإذ يرى «الحزب» أنّ «الساحة السنية لم تكن حكراً على «المستقبل»، يؤكد أنّه «سيدعم بما يستطيع حلفاءه الذين لديهم أساساً وجوداً في الساحة السنية»، مشيراً الى أنّ «حلفاءه هؤلاء موجودون بلا دعمه انتخابياً في أكثر من دائرة لا وجود له فيها». ويقول: «إذا كان هناك من يريد أن يُخلي الساحة أم لا، فهذا شأنه، لكن ليس أن يبحث عن قضية لشد العصب السني للذهاب الى الانتخابات». ويسأل: «هل نحن مَن منعنا الحريري من خوض الانتخابات وربحها أم السعودية؟ ما علاقتنا بهذا الموضوع؟». ويعتبر أنّ «هؤلاء يبحثون عن شعار انتخابي وهو يفهم ذلك».
سنّياً، يتواصل السنيورة مع بعض الشخصيات لبلورة خطوة ما. كذلك لم يحسم النائب الأسبق لرئيس تيار «المستقبل موضوع ترشّحه للانتخابات. وإذ يؤكد علوش أنّ كلّ الاحتمالات واردة، يوضح أنّ الأسباب الحقيقية لاستقالته من «المستقبل» لا علاقة لها بترشّحه للانتخابات، بل مرتبطة بنهج معيّن يرفضه على المستويين الشخصي والعام. أمّا السبب الرئيس الذي أدّى الى تقديم علوش استقالته، فهو التهجّم عليه من الحلقة الضيقة للحريري، فاعتبر أنّ هذا الهجوم بمثابة دفعه الى تقديم استقالته، لذلك واحتراماً للحريري ولعدم إحراجه قدّم استقالته.
وكان التواصل بين السنيورة وعلوش قد بدأ قبل استقالة الأخير من «المستقبل» وذلك لعدم إخلاء الساحة، لكن حتى الآن لم يتبلور بعد الى أين سيصل عمل السنيورة وبعض الشخصيات السنية وإذا كان سينجح. فهذا الأمر لا يزال غير أكيد، بحسب علوش. أمّا إذا قرّر الترشح للانتخابات، فمن أبرز شروط علوش لخوض المعركة، أن يكون ضمن مجموعة من الأشخاص القادرين على إعطاء صورة جديدة للحياة السياسية، ولا يكون أحد منهم ملوّث بالفساد وأن يكونوا سياديين.
ويؤكد علوش «أنّنا لا نحاول توحيد الصوت السني، بل نقول للسنة ألّا يستقيلوا من الانتخابات، فالفارق بيننا وبين «حزب الله» أن ليس لدينا أي تكليف شرعي، بل ندعو الناس الى أن يستخيروا ضمائرهم، وأن يشاركوا في الانتخابات وألا يتركوا الساحة فارغة للذين ينتظرون أن ينخفض الحاصل الانتخابي لكي يسيطروا على النواب». ويشدّد علوش على أنّ استقالته «ليست حركة انقلابية ولا محاولة لكسر الحريري بل العكس تماماً، لأنّ الغياب يكسر الحريري أكثر». وفي حين «لا قرش تمويل» لخوض المعركة الانتخابية، بحسب علوش، يقول: «إذا ترشحنا يُمكن أن نتوجه الى الناس ونقول هذا وضعنا ومن يحبّ أن ينتخبنا «بَلا ولا شي».
أمّا بالنسبة الى التحالف أو التعاون الانتخابي مع «القوات»، فيوضح علوش أنّه على مستوى لبنان ومع السنيورة مباشرةً. من جهة «القوات»، تشير مصادرها الى «أنّنا ندرس الوضع، خطوة خطوة، أمّا الاعتبار الأساس في الساحة السنية فهو عدم السماح لـ«حزب الله» باختراقها، لأنّ مشروع «حزب الله» يشكّل خطراً على لبنان وإمكانية اختراقه لهذه الساحة يعني أنّه يريد أن يعوّض تراجع «التيار الوطني الحر» وأن يحتفظ بالأكثرية النيابية من الباب السني هذه المرة وليس المسيحي، كذلك يريد إظهار أنّ السنة خارج إطار المواجهة السيادية بينما هم منذ عام 2005 رأس حربة هذا المشروع السياسي تحن عنوان لبنان والدولة أولاً».
وفي حين ليس هناك مِن تطوُّر عملي على الصعيد الانتخابي، ترى «القوات» أنّ «هناك تطوراً وطنياً سياسياً، لجهة أنّ هذه البيئة السنية حدّدت مع السنيورة ومفتي الجمهورية وعلوش خياراتها الوطنية وأولوياتها، وبالتالي نتفق مع هذا التحديد ومع تشخيصها لطبيعة الأزمة وأنّ مصدرها «حزب الله» الذي يخطف الدولة، وعلى قراءة مشتركة لطريقة مواجهة هذا الواقع من خلال مزيد من التصويت والاقتراع. كذلك نتفق معها على ضرورة أن تشكّل هذه الانتخابات المفصلية محطة للتغيير».
وبالنسبة الى «القوات»، «لا يزال من المبكر الحديث عن تحالف وتعاون، ويجب انتظار تطوُّر الأمور والصورة كلّما اقتربنا من الانتخابات، أمّا المهم فهو أنّ هناك فريقين سياسيين لديهما النظرة نفسها لواقع الحال ولطريقة مواجهة هذا الواقع».
مولوي: “الميغاسنتر” لا يمكن ان يكون خيمة أو صندوقة وخلصنا
قال وزير الداخلية بسام مولوي لـ«الجمهورية»: «لا يمكن ان أسير بـ«الميغاسنتر» الّا بتعديل قانوني، علماً أنني لست موافقاً على الطرح التقني الذي قدّمه فريق داخل اللجنة الوزارية فـ«الميغاسنتر» لا يمكن ان يكون خيمة أو«صندوقة وخلصنا». وقد حذرت من المخاطر الامنية لهذا الامر فكان الجواب «انت شاطر وبتكشف التزوير»، وهذا جواب تبسيطي. فالميغاسنتر من دون ربط الكتروني و»فايبر اوبتيك» وserveur مركزي يؤمن الربط اللازم لا يكون «ميغاسنتر» الا اذا ارادوه خيمة، والشركة التي ستنفذ هذا الامر تحتاج الى ثلاثة اشهر لإتمام عملية ربط مراكز الاقتراع الكبرى بالـ serveur الام». واضاف: «يجب ان نتخذ معيار السرعة والامان وإلّا فنحن نقرر ان نرفع «شادر» ونضع صندوقاً تحته، والسؤال: كيف سأنقل صناديق الاقتراع فجراً من الهرمل ومرجعيون وحاصبيا وعكار الى بيروت، أكيد الكلفة ستكون اقل وقدّرناها بنحو مليوني دولار، اي بفارق 3 الى 4 ملايين دولار اذا أتممنا الربط الالكتروني، لكنني لا اتحمّل هذه المسؤولية، والقانون سيكون عرضة للطعن اذا لم نجرِ التعديلات القانونية اللازمة عليه».
وشدد مولوي على «ان النص القانوني الحالي لا يحدد انشاء اقلام اقتراع خارج الدائرة الانتخابية، مستندا الى سابقتين ابّان الاحتلال الاسرائيلي عامي 1996 و2000 عندما وضعت اقلام اقتراع خارج الدوائر أجريت وقتها تعديلات على القانون».
خاص-ربيع عواد حسم ترشحه للإنتخابات …مع من سيتحالف؟
علم موقع ” قضاء جبيل ” أن ربيع خليل عواد قدم ترشيحه للانتخابات النيابية المقبلة عن المقعد الشيعي في قضاء جبيل ضمن الثوابت الوطنية التى يؤمن بها .
وأكدت معلومات مطلعة لموقعنا أن عواد له حيثية شعبية كبيرة كمستقل وغير حزبي حيث اظهرت آخر الاحصاءات أنه المرشح الشيعي الأقوى بعد الأحزاب ، ويجري التباحث مع عواد لأن يكون على إحدى اللوائح الكبرى .
ولفتت المصادر أن عواد يمكن ان يكون على لائحة مغايرة للائحة التيار التي كان حليفاً لها في الإنتخابات الماضية، بإنتظار الساعات القليلة المقبلة لحسم القرار .
خاص-أميل نوفل أول مرشح رسمي عن المقعد الماروني في قضاء جبيل
علم موقع “قضاء جبيل” أن النائب السابق إميل بطرس نوفل من بلدة ترتج قضاء جبيل، تقدّم للترشّح عن المقعد الماروني في قضاء جبيل، ليكون أوّل المرشّحين رسميّاً عن هذا المقعد في الدّائرة.
وهو يدوام حاليا في مكتبه الكائن في مبنى اميل نوفل عند الجسر الفاصل بين مدينة جبيل وعمشيت , حيث يوجد المركز الطبي لنجله الدكتور جورج نوفل.
إشارة إلى أن نوفل له خبرة ميدانية بالعملية الإنتخابية في جبيل ويتمتّع بحيثيّة شعبية نظراً لخدماته الإنمائية والإجتماعية على صعيد القضاء.
تأجيل الإنتخابات في أروقة ‘الداخلية’
يدور في أروقة وزارة الداخلية والبلديات حديث مفاده، أن تأجيل الانتخابات النيابية أمر وارد جدًا، رغم التطمينات التي تصدر دائمًا عن الوزير بسام المولوي، لكن العوائق التي تحول دون اجراءها لموعدها كثيرة، ولا حلول واضحة حتى هذه اللحظة.