دوليات
بعد خسارتها أمام ترامب… ماذا ستفعل كامالا هاريس؟
تستعد نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس لمغادرة منصبها خلال 74 يوماً، دون خطط واضحة لما ستقوم به لاحقًا أو كيف ستستمر في حياتها كمواطنة، وهي المرة الأولى التي تجد فيها نفسها في هذا الوضع منذ انتخابها كمدعية عامة لمنطقة سان فرانسيسكو في عام 2003.
أشار أصدقاؤها ومساعدوها وحلفاؤها السياسيون إلى أن التفكير في خطوتها التالية لا يزال مبكرًا، ولكنهم يرون أن لديها العديد من الخيارات المطروحة، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة “نيويورك تايمز”.
قد تختار هاريس الترشح مرة أخرى، رغم عدم وجود دلائل على أن الديمقراطيين يسعون لترشيحها مجددًا، خاصة بعد فوز ترامب الساحق في المجمع الانتخابي.
كانت هاريس قد حصلت على ترشيح الديمقراطيين جزئيًا بعد انسحاب الرئيس جو بايدن من السباق قبل وقت قصير من انعقاد الانتخابات التمهيدية للحزب.
الترشح لمنصب أدنى
يُعدّ العودة إلى مجلس الشيوخ خيارًا نظريًا، ولكنه غير مرجح، نظرًا لأن كاليفورنيا ستشهد عضوين في مجلس الشيوخ في أول فترة كاملة لهما.
كما ستشهد الولاية سباقًا مفتوحًا لمنصب الحاكم في عام 2026، لكن من غير المتوقع أن ترغب هاريس في التنافس ضد ديمقراطيين آخرين مثل إيليني كونالاكيس، التي أعلنت ترشحها بالفعل.
الانضمام إلى القطاع الخاص
مع علاقاتها الواسعة مع العديد من رجال الأعمال في واشنطن وكاليفورنيا، يمكن لهاريس الانضمام إلى شركة محاماة أو مجموعة ضغط في القطاع الخاص.
الانضمام إلى مؤسسة فكرية
يمكن لهاريس أيضًا أن تلتحق بإحدى المؤسسات الفكرية، كما يفعل العديد من السياسيين، ومع ذلك قد يُنظر إلى هذه الخطوة على أنها أقل من طموحاتها السياسية.
تأليف كتاب
قد تتجه هاريس إلى تأليف كتاب عن تجربتها السياسية والقانونية، وهو ما قد يثير اهتمام العديد من الأميركيين الراغبين في معرفة كواليس عملها مع بايدن وخسارتها الانتخابات أمام ترامب، الذي وصفته سابقًا بأنه “تهديد فاشي للديمقراطية”.
فترة نقاهة
أخيرًا، قد تختار هاريس الاستمتاع بفترة نقاهة، وقضاء وقت أكبر في ممارسة هواياتها المفضلة، مثل تناول الطعام اللذيذ الذي تحبه أو المشي في حديقة “روك كريك” بواشنطن لتخفيف ضغوط ما بعد الانتخابات.
بالصور-قنصل لبنان في هاليفاكس- كندا أقام احتفالا تضامنا مع لبنان: على المسؤولين ان يتضامنوا على محبة الوطن
الدول تهنئ ترامب بفوزه.. ونتنياهو:عودتك تجدد الالتزام بالتحالف العظيم بين إسرائيل والولايات المتحدة
المجلس الاغترابي اللبناني للأعمال والمجتمع اللبناني في أميركا يلتقيان دونالد ترامب دعمنا وأصواتنا مشروطة بوقف الحرب في لبنان
اجتمع المجلس الاغترابي اللبناني للأعمال والمجتمع اللبناني في أميركا مع الرئيس دونالد ترامب يُرافِقه السيِّد روبرت كينيدي، ونقلوا إليه رسالة واضحة جاءَ فيها بأنَّ: “دعمنا وأصواتنا مشروطة بوقف الحرب في لبنان وحماية أمنه واستقراره ودعم جهود إعادة إعمارِه..” وقد أبدى كِلاهُما استعدادهما ورغبتهما للالتزام في تنفيذ تلك المطالِب. وقد أشارَ بِدَورِه د. نسيب فوَّاز، رئيس المجلس الاغترابي اللبناني للأعمال إلى أنَّ « التاريخ يُظهِر أنَّ الجمهوريين والديمقراطيين يتَّخِذون الموقف نفسه فيما يتعلَّق بفلسطين وحقّ اللبنانيين في الوجود. ورغم أن الديمقراطيين لا يُطالِبون بِوَقف إطلاق النار، ويستمرّون في إمداد إسرائيل بالمال والأسلحة، فإنَّ الضغوط العربية في أميركا تتزايد من أجل إيقاف الحرب ومساعدة اللبنانيين، خصوصًا في ظل الاعتداءات المُتكرِّرة على البُنى التحتية وعمليَّات قتل الأطفال والنساء، مِمَّا يُؤدّي إلى تشريد العديد من اللبنانيين.» وتابَعَ فوَّاز:« نحنُ نُدرِك من خلال تجربتنا مع الوعود السياسية أنَّ الثقة في استمرارية هذه الالتزامات تحتاج إلى توخِّي الحذَر. لذلك، ومع اقتراب الانتخابات المُثيرة للجدل، نؤكِّد على استمرارِنا في العمل من أجل ضمان سلامة لبنان وتحقيق هذه المطالِب المشروعة.»
ماذا طلبت الولايات المتحدة من لبنان؟
بسبب مقطع فيديو.. تعليق عضوية نائب
This footage shows MP Mike Amesbury punching a man in the street.He has been suspended by the Labour Party following the incident. pic.twitter.com/mOcO87qwa3
— Sky News (@SkyNews) October 27, 2024
Absolutely shocking footage from any old thug, let alone a sitting MP.https://t.co/m4eb5Jdlas pic.twitter.com/XBRJM9VjZk
— Tom Harwood (@tomhfh) October 27, 2024
بالفيديو – ترامب يقدّم وجبات الطعام في “ماكدونالدز”
نشر الحساب الرسمي للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب فيديو وهو يقدّم الطعام في أحد فروع ماكدونالدز في أميركا، الأمر الذي أثار تفاعلا كبيراً مع الزبائن حيث فاجأهم بتواجده مع فرق العمل، قائلاً أنّه حقق مراده في هذا اليوم بالعمل في المطعم
— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) October 20, 2024
بالفيديو -رغم التحديات.. ترامب : الشعب اللبناني سيكون سعيداً في النهاية
الـ mtv في يوم مع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، في ولاية ميشيغان، خلال جولته الانتخابية على الجالية العربية. وقد أدلى بحديث خاص مؤكّداً أنّه “رغم كل التحديات التي يتعرض لها لبنان فإن الأمور ستنتهي بشكل جيد جدًا والشعب اللبناني سيكون سعيدًا في النهاية”، وقال إنّه في حال وصوله إلى البيت الأبيض فإنه سيحقّق السلام في الشرق الأوسط.تُتابعون تفاصيل ما قاله ترامب في مقابلة خاصة مع mtv، في الفيديو المرفق.
40 دولة تؤكد دعمها لقوات “اليونيفيل” في جنوب لبنان
بالفيديو-نائب قائد فيلق القدس السابق يُفجر مُفاجأة: شركة إيرانية اشترت البيجر.. و”الحزب” تسلمها من دون فحصها!
“لم تفحصها” وتابع قائلا: ذهبت الشركة وتعاملت مع علامة تجارية معروفة، مثل الشركة التايوانية التي كانت تنتج أجهزة البيجر سابقًا، وطلبت 5000 جهاز بيجر، فتم توفير هذه الأجهزة وتسليمها للشركة الإيرانية، التي بدورها سلمتها إلى حزب الله “، وفق قوله.إلا أنه أوضح أن المشكلة كانت في عدم فحص هذه الأجهزة قبل تسليمها إلى الحزب. وقال: “لم يكن أحد يتخيل أن يتحول جهاز بيجر إلى قنبلة، لكن على الأقل كان يجب فحصه للتأكد من عدم وجود ميكروفون فيه، مع ذلك تم تسليم الشحنة للحزب من دون فحص”.وأردف قائلا: “لحسن الحظ، من بين الـ 5000 جهاز، لم يتم توزيع سوى 3000 فقط”.لكن لم تمض ساعة على تلك التصريحات حتى نفتها القناة بشكل سريع.وكانت مصادر أمنية لبنانية وإسرائيلية كشفت الشهر الماضي أن الحزب اشترى 5000 آلاف جهاز بيجر بشحنة واحدة في وقت متزامن مع آلاف أجهزة اللاسلكي أيضا التي تفجرت يوم 17 و18 من ، مخلفة عشرات القتلى ونحو 3000 جريح.كما أضافت أن الموساد تمكن عبر شركات وهمية من الإيقاع بحزب الله أو الوسيط الذي اشترى هذه الشحنات، وفخخ الأجهزة بمواد متفجرة، وعند إرسال إشارة انفجرت دفعة واحدة بمناطق مختلفة في لبنان.Watch: An Iranian company purchased the Hezbollah pagers which exploded nearly simultaneously across Lebanon last month, said Masoud Asadollahi, a former deputy commander of IRGC Quds Force, on Iran’s state TV. An hour later, the same TV channel denied his remarks. pic.twitter.com/IQNoZT4Yan
— Iran International English (@IranIntl_En) October 11, 2024