بالرغم من كل ما أصاب الحزب من انكسارات ونكسات، وبالرغم من الخيبات التي تعرض لها بسبب الخيانات والجواسيس الذين نخروا جسمه من تفجيرات البايجرز مروراً باغتيال قادته وصولاً الى الاحداثيات بمواقع مستودعات السلاح.
بالرغم من كل ذلك لا تزال عناصر الحزب تعتدي على الصحافيين والناشطين الذين لا يوالونهم على السمع والطاعة، في سلسلة جديدة من الاعتداءات على الصحافيين، تعرّض الزميل نبيل مملوك لاعتداء عنيف داخل صيدلية والده على يد مجموعة من عناصر الحزب.
و الجدير بالذكر ان مملوك اصر على البقاء في مدينته صور رغم التهديدات و قرر الصمود بالرغم من الوضع الخطر.
View this post on Instagram