اقدمت احدى الاعلاميات الجميلات والتي تتمتعن بمؤهلات جسدية ملفتة وفي محاولتها البحث عن الشهرة السريعة من دون جهد بالتقدم على عدد من وسائل الاعلام للعمل فيها كمذيعة او مقدمة نشرات الى ان ابتسم لها الحظ (مستخدمة مؤهلاتها) ونجحت بالحصول على فقرة مهمة في نهاية نشرة الاخبار في احدى المحطات اللبنانية. الا ان هذا النجاح لم يكف طمع الانسة الطموحة فأرادت العمل في مهنة توفر لها المال بطريقة سهلة وسريعة فقررت الدخول في عالم الدعارة وبيع جسدها مقابل مكتسبات والمال. لكن ولأنها تملك مميزات وجمال ذات مواصفات عالية قررت ان تبيع الملذات ولكن على صعيد عالمي.
فقررت الاتصال بشركة (escort service) عالمية تعمل على تأمين فتيات ذات مواصفات معينة لرجال الاعمال والاثرياء اثناء قيامهم برحلات عمل ليوم او يومين مقابل مبالغ طائلة تبلغ عشرات آلاف الدولارت مقابل الرحلة الواحدة ووضع اسمها وصورتها ضمن الفتيات المتوفرات للاختيار بينهن.
الا ان الشركة التي تقدمت اليها والتي تمتلك موقع رسمي مقنع بسبب جودة الواجهة الرئيسية للموقع الالكتروني لها ،تبين انه فخ وتملكه عصابة روسية تحترف الإيقاع وابتزاز الفتيات، بحيث وفور التقدم بالطلب طلبوا اجراء مقابلة معها عبر خاصية الفيديو على تطبيق التلغرام وطلب احدى افراد العصابة منها خلع ملابسها ومن ثم القيام بوضعيات جنسية حميمة واظهار اعضائها بشكل واضح (لتقيم البضاعة المعروضة).
انتهت المقابلة، وحياة المذيعة الاجتماعية والمهنية،اذ انه وفور انتهاء المقابلة، ارسلت العصابة الفيديو التي كانت قد سجلته لها وطلبت مبلغ خمسة الاف دولار مقابل عدم نشره في لبنان.
رفضت المذيعة الخضوع للابتزاز وحاولت التقدم بشكاوي جزائية ضد العصابة دون جدوى فنشرت العصابة الفيديو على جميع المواقع وغروبات الواتس اب الخاصة بلبنان وعلى صعيد واسع.
انتهت حياة المذيعة الجميلة المهنية والتي كانت تتحفنا بجمالها عبر الشاشة بشكل يومي وكان لها مستقبل باهر ، لانها قررت استعمال جسدها وبيع الملذات للحصول على المال والشهرة من دون تعب او جهد.
عصابة روسية توقع باعلامية لبنانية وتنشر لها فيديوات اباحية
المصدرصفحة وينية الدولة
- إعلان -
- إعلان -
- إعلان -
- إعلان -