بدأ الفنان محمد عبده بتلقي أولى جلسات العلاج بـ”الكيماوي” في العاصمة الفرنسية باريس، معلناً إصابته بـ”السرطان” في مقابلة مع برنامج “تفاعلكم”، إذ بيّن أنه بات يخضع للجرعات من أجل استكمال متطلبات العلاج، مطمئناً جمهوره بأنه ما زال “بخير”.
إلى ذلك، لقي خبر إصابة محمد عبده بـ”السرطان” حالة تفاعل وتعاطف لافتة من قبل محبيه وجمهوره خصوصاً أنه تزامن نبأ إعلان حقيقة مرضه في اليوم ذاته الذي رحل فيه رفيق دربه، الأمير الشاعر بدر بن عبد المحسن، وبينما لم تتجاوز الذاكرة الجمعية السعودية حالة الحزن على الراحل، استقبلت نبأ مرض فنان العرب.
وتداول مغردون سعوديون فيديو التصريح الذي أشار فيه الفنان محمد عبده بمرضه، معربين عن خالص أمنياتهم للفنان الذي يزخر رصيده الفني بنحو 5 آلاف أغنية بالشفاء العاجل وموفور الصحة.