أصواتٌ طائفية نافرة خرجت لتقلقَ ايام الميلاد المجيدة في جبيل محاولةً فرض ثقافة جديدة على الجبيليين بعيدةٍ كلِ البعد عن هوية المدينة المنفتحة.
اذ قرر جنود الفيحاء تعكير الأجواء الميلادية وإثارةَ بلبلة جديدة من قلب مدينة جبيل وتحديداً في محيط مسجد السلطان ابراهيم بن ادهم معتبرين ان المطاعمَ واماكن السهر المجاورة للمسجد تنتهكُ حرمة المسجد الدينية.