استغربت مصادر جبيلية كيف ان موظفة لدى شخصية سياسية رفيعة المستوى هددت من تعمل لديه بالإستقالة بعد شعورها منذ فترة طويلة ان لا دور يذكر لها في الشأن التي تدّعي إلمامها به، مع العلم انها تجهل الكثير في ادارة المهام المنوطة بها!
وذكّرت المصادر انه سبق الإستغناء عن خدماتها وطُردت من وظيفتيها السابقتين من مؤسستين رائدتين في مجال عملها الحالي إحداها في كسروان والأخرى في المتن الشمالي لعدم كفاءتها وانعدام خبرتها في هذا الشأن, والواسطة من قبل استاذها لم تجدِ نفعاً.
وأشارت المصادر الى أنّ ما هو مستهجن، محاولاتها وسعيها المتكرر لتسويق اسمها كمرشحة اجماع بإسم عائلتها عن احد المقاعد في احدى المجالس البلدية مستقبلاً, في حين أن التوافق حصل بين أبناء العائلة على شخصية مرموقة، ثقافياً واجتماعياً وخدماتياً