تراوح المفاوضات مع صندوق النقد الدولي مكانها، وهي مرشحة ان تطول مع عطلة شهر آب.
ولمتابعة هذا الموضوع ترأس رئيس دياب اجتماعا ماليا بحضور الوزراء المعنيين وحاكم مصرف لبنان ولجنة الرقابة على المصارف، ووفد من شركة “لازار”، لتقويم نتائج المحادثات مع الأخيرة.