الصخافي خليل مرداس ضيف الزميلة نوال الأشقر عبر تلفزيون لبنان.
وأهم ما قاله بداية عن جانحة كورونا وعدم الوعي عند اللبنانيين لهذه الكارثة التي لم يستطيع الشعب أن يتعايش معها حتى اللحظة، وإذا استمر الوضع على ما هو عليه فإننا قادمون خلال عشرة أيام إلى كارثة صحية خاصةً ان المستشفيات لم تعد تستوعب كل الحالات وأضاف مرداس بأنه يجب توخي الحذر والدقة بإعلان اسماء المصابين. وتوجه بالعزاء لعائلة سامو غصن واستنكر عدم الوعي لمثل هكذا حوادث، وتطرق مرداس إلى الملف التربوي وازمة هذا القطاع على المعلمين والتلاميذ وتمنى على الوزير متابعة كل صغيرة وكبيرة بنفسه. كما كان لمرداس أيضاً تعليقا حول السياسة في لبنان ولمصلخة من الذي يحدث، واستكمل حديثه بملف الأدوية الإيرانية التي لحد الساعة ما زال عليها علامة استفهام،والصراع في المنطقة، ويسأل الإعلامي خليل مرداس عن الحجز الاحتياطي لاملاك رياض سلامة ولماذا الآن مع العلم ان حزب ألله والتيار الوطني الحر هم نفسهم من جددوا له، وقال مرداس أيضا بأن اللبناني لا يعلم ما يجري بسبب انهماكه بتأمين لقمة العيش ويسأل في النهاية “لوين رايحين”.