تحت الرعاية السامية من معالي وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى، شارك مركز بيبلوس الدولي للعلوم الإنسانية تحت رعاية اليونسكو في تنظيم يوم الصوت في بيبلوس/جبيل كجزء من La Deuxi Second edi صوت أسبوع اليونسكو من 4 حتى 10 نيسان 2022 في بيروت – لبنان بادرت المندوبية الدائمة للبنان لدى اليونسكو، بالشراكة مع اللجنة الوطنية اللبنانية لليونسكو، بيروت وما بعدها، المدرسة العليا للشؤون (ESA)، الجامعة الأمريكية في بيروت (A) UB) – مبادرة الجوار، جامعة القديس يوسف في بيروت (USJ) – معهد الدراسات الخلابة للتصوير السمعية والبصرية والسينمائية (IESAV).
يوم الصوت في بيبلوس/جبيل تم يوم السبت 9 نيسان 2022 في بيبلوس في مركز اليونسكو الدولي للعلوم الانسانية بحضور مدير عام التحف المهندس المعماري سركيس خوري ممثلا Son Exc Opose وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى ممثل اللبنانيين اللجنة الوطنية لليونسكو، المنسق الوطني لشبكات المدارس والنوادي المرتبطة لليونسكو، والسيدة كريستيان جيتاني، من م. كريستيان هوغونيه رئيس ومؤسس جمعية la semaine du son – فرنسا والدكتور بيير انهوري طبيب الصحة العامة والمدير العام السابق لمؤسسة الاداء الدكتورة نجوى باسيل بيتون والدكتورة منى رسلان العضو اللبناني اللجنة الوطنية لليونسكو وحاضر من جمهور من الجميع الأعمار والمهن.
ألقت الدكتورة دارينا صليبا أبي شديد مديرة المركز الدولي للعلوم الإنسانية كلمة افتتاحية أكدت فيها على الدور الذي يلعبه المركز في التنمية البشرية من خلال علاقته بالآخرين وبيئته في استجابة يدعو اليونسكو (منظمتنا) الأم) إلى الالتزام ببناء مجتمعات مستدامة، يتعلق الأمر بإدراك الإنسان أهمية السليم لتوازنه الشخصي في علاقته بالآخرين والعالم بكل الأبعاد.
متابعة خطاب السيد. كريستيان هوغونيت رئيس ومؤسس جمعية la Semaine du Son – فرنسا وكلمة ممثلة اللجنة الوطنية اللبنانية لليونسكو السيدة كريستيان جيتاني وكلمة معالي الوزيرة u lture ممثلة بمدير عام الآثار المهندس المعماري سركيس خوري.
بعد ذلك استضاف السيد كريستيان هوجونيت والدكتور بيير أنهوري مؤتمرا بعنوان “متعة الاستماع؛ ماذا ستسمع غدا؟ الفهم والتعامل مع ضعف السمع. “
أعقب المؤتمر مداخلة موسيقية للفنان الشهير الأستاذ ناصر مخول الذي يكشف النقاب عن صورة لبنان عبر الآلات الموسيقية التقليدية، صنع بنفسه، وصممت للقرى التالية: صيدا، النبطية، بعقبي سي كي، ليس سيدريس، بيبلوس، بيروت. م. مخول الحاصل على عدة جوائز سافر عبر 40 بلداً لتقديم التراث الموسيقي للبنان لأنه جمع وتكاثر وتصنيع في ورشته وآلات الطبل والأوتار التي يعود تاريخها إلى 3000 قبل جيه. -سي. في القرن السابع عشر.
انتهى اليوم بجولة استكشاف الموقع التاريخي لبيبلوس المدرج على قائمة اليونسكو للتراث العالمي المفتوحة مجانا بفضل دعم وزارة الثقافة – المديرية العامة للآثار. هذه المسيرة “لنجعل حديث بيبلوس” نظمتها جمعية بيروت وما بعدها، والتي قامت بتركيب معدات صوتية تحكي قصة موقع بيبلوس، وبصحبة المرشد السياحي يزيد محفوظ.
برعاية معالي وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى، نظم المركز الدولي لعلوم الانسان بيبلوس برعاية اليونسكو يوم الصوت في بيبلوس وذلك في إطار النسخة الثانية من أسبوع الصوت في بيروت- لبنان من 4 الى 10 نيسان 2022، بمبادرة من المندوبية الدائمة للبنان لدى اليونسكووبالتعاون مع اللجنة الوطنية اللبنانية لليونسكو وجمعية بيروت اند بيوند والكلية العالية لإدارة الأعمال ESA، والجامعة الأميركية في بيروت AUB – مبادرة حسن الجوار، وجامعة القديس يوسف- معهد الدراسات السمعية، البصرية والسينيمائية IESAV .
فكان يوم السبت 9 نيسان 2022، يوم الصوت في بيبلوس في المركز الدولي لعلوم الإنسان بيبلوس برعاية اليونسكو، بحضور مدير عام الآثار المهندس سركيس خوري ممثلا معالي وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى، وممثلة اللجنة الوطنية اللبنانية لليونسكو المنسقة الوطنية لشبكة المدارس المنتسبة وأندية اليونسكو والألكسو السيدة كريستيان جعيتاني، والأستاذ كريستيان هوغونيه، مؤسس ورئيس جمعية أسبوع الصوت في فرنسا والدكتور بيار أنهوري، أخصائي الصحة العامة العامة ، والمدير السابق لمؤسسة السمع، والدكتورة نجوى باسيل بياتون، والدكتورة منى رسلان، عضو اللجنة الوطنية اللبنانية لليونسكو وبحضور جمهور من جميع الأعمار والمهن المتنوعة.
ألقت مديرة المركز الدولي لعلوم الانسان الدكتورة دارينا صليبا أبي شديد كلمة افتتاحية شددت من خلالها على الدور الذي يلعبه المركز في تطوير الانسان من خلال علاقته بالآخرين وبمحيطه مشيرة الى أهمية الصوت للتوازن الشخصي والى استجابة المركز للعناوين الأساسية التي تطرحها المنظمة الأم “اليونسكو”. تلتها كلمة الأستاذ كريستيان هوغونيه، مؤسس ورئيس جمعية أسبوع الصوت في فرنسا وكلمة اللجنة الوطنية اللبنانية لليونسكو ممثلة بالسيدة كريستيان جعيتاني و كلمة معالي وزير الثقافة مُمَثلاً بمدير عام الآثار المهندس سركيس خوري.
ثم انطلقت المحاضرة التفاعلية تحت عنوان “متعة السمع ماذا ستسمع غدا؟ فهم وعلاج تلف السمع” مع الدكتور بيار أنهوري و الأستاذ كريستيان هوغونيه.
تبعها عرض موسيقي “لبنان من خلال الآلات الموسيقية التقليدية” للفنان والشاعر ناصر مخول لإبراز صورة لبنان من خلال الآلات الموسيقية التقليدية التي صنعها بنفسه والخاصة بالمناطق التالية: صيدا ، النبطية ، بعلبك، الأرز ، جبيل وبيروت. سافر الفنان مخول إلى 40 دولة للتعريف بالتراث الموسيقي في لبنان وتم تكريمه ومنحه العديد من الجوائز، لجمعه وإعادة إنتاجه وتصنيعه في ورشته آلات إيقاعية ووترية تعود إلى 3000 سنة قبل الميلاد وبغاية القرن الـسابع عشر.
و في الختام قام المشاركون وبرفقة المرشد السياحي السيد يزيد محفوظ بجولة في كنف الآثار التاريخية في قلعة جبيل، المسجلة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، بفضل دعم وزارة الثقافة والمديرية العامة للآثار، وبدعوة من جمعية “بيروت اند بيوند” التي وضعت تجهيزات صوتية تعرف الزوار على تاريخ القلعة
@cishbyblos pic.twitter.com/LhNwTyHR2h
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) April 13, 2022