لوحظ في الفترة الأخيرة أن بعض المطاعم ومحلات الأكل المعروفة عمدت على تخفيض أسعارها بشكل بسيط جدّاً مع الإنخفاض الكبير للدولار من ٣٣٠٠٠ إلى حوالي ٢٠٠٠٠ ليرة، لكنّها لجأت في الوقت عينه إلى مُضاعفة تكلفة التّوصيل أي الديليفري رغم إنخفاض سعر المحروقات أيضاً.
هذه السياسة التي يعتمدها البعض لإستكمال نهج السرقة والجشع اللامتناهي، تأتي دائماً على حساب الشعب اللبناني المنازع.
لذا نناشد من موقعنا الجهات المعنيّة لضرورة ضبط الإنفلات و”التزاكي” على المواطنين.