في العام 2012 تم صرف 400 موظف من شركة باك.
كما إدعت الشركة يومها بأنها تمر بظروف اقتصادية صعبة و عسيرة.
وفي صيف 2013 تقرير للمصفي شركة باك يظهر و بالارقام ان لدى الشركة مبالغ مالية بذمة اطراف عدة ابرزها مجموعة شركات روتانا ،
و تمنع مجموعة روتانا المملوكة من الأمير الوليد بن طلال من الدفع هو المشكلة الابرز.
أمّا اليوم فقد علم موقع “قضاء جبيل” من مصادر رفيعة أنه تم بيع مبنى وأرض الشركة قسم أدما والدفنة ، وستُدفع جميع مستحقّات الموظفين وكل من له حقوق مالية عالقة في هذه القضية