لم يتقدّم القاضي محمد مازح باستقالته بعد لأنّ هيئة التفتيش القضائي لم تستدعِهِ حتى الساعة.
في المقابل، وافق القاضي مازح على المثول أمام مجلس القضاء الأعلى اليوم، إذ إنّه أُبلغ أنّ الاستدعاء لا يتعلق بمضمون قراره المتعلق بالسفيرة الأميركية، بل بتصاريحه الإعلامية بُعيد إصداره القرار، مخالفًا موجب التحفّظ المفروض على القضاة.