غرّد عضو تكتل “لبنان القوي” النائب سيمون أبي رميا عبر تويتر قائلاً: خلاصات اولية لاعتذار اديب:
-فرنسا غرقت في الوحول اللبنانية لانها كانت تعتقد ان المسؤولين مسؤولون واكتشفت انهم لا يتمتعون بأدنى حس وطني.
-هوس المحاصصة وجنون النكايات السياسية والطائفية سمات معظم القيادات.
-نظام غير قابل للحياة.
يبدو ان “الكبار” الصغار سلكوا طريق الانتحار الجماعي.